نتائج البحث: الشباب الجديد
في شهر مارس، عرضت شبكة نتفليكس مسلسل "مسألة الأجساد الثلاثة" المأخوذ عن رواية كاتب الخيال العلمي الصيني ليو تسي شين، تزامنًا مع صدور قرار محكمة شنغهاي بالإعدام بحق قاتل لين تشي، المنتج الرئيس للمسلسل، والملياردير الصيني ومؤسس شركة Youzu Interactive.
كثيرًا ما كان ياكبسون يلحُّ على القول بأن الفنانين الطليعيين كان تأثيرهم عليه أشدَّ مقارنة بالأساتذة الذين تتلمذ عليهم في الجامعة. ورغم ذلك، فهو لا يفوِّت الفرصة أبدًا للإشارة إلى تأثره فكريًا بهوسرل. هنا، الحلقة الثانية من مقالة تزفيتان تودوروف.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
تُبين قناة "التلفزيون العربي 2"، في موسم رمضان الحالي، عن مدى قوّتها وتميّزها ونجاعتها في خلق جديد يُعوّل عليه من الناحية الجمالية، إذ أنّ برامجها ومسلسلاتها تُعطي انطباعًا جيّدًا عن عمق التحوّل الذي باتت تعرفه الشاشة الصغيرة في الحقبة الراهنة.
كان فايز صايغ في الثلاثين من العمر حين أصدرَ كتابَه "اللاجئون الفلسطينيون" بالإنكليزيّة في واشنطن العاصمة في فبراير/ شباط 1952. والكتابُ، على صغرِ حجمه (62 صفحة من القطع الوسط)، يكتسبُ أهميّة تاريخيّة في مسيرة القضية الفلسطينية.
مع منتصف السبعينيات من القرن الماضي، برز في جامعة حلب أدباء كثر لم يتجاوزوا عمر الزهور، استطاعوا أن يحققوا وجودًا مهمًا في الأدب، ولا سيما في الشعر والقصة والرواية، ساعدهم على ذلك وجود مناخ متفهم لأمثالهم.
في بلد لجوئه الثاني السويد، بعد سورية، ودع الفلسطيني يوسف سلامة الحياة قبل أيام، تاركًا إرثه العلمي الإنساني في عائلته وطلابه. تستذكر، هنا، مجموعة من طلابه روح أستاذهم، مستحضرين ما أمكنهم بعضًا من عمق ضحكته التي لا تُنسى.
تغيرت مفاهيم كثيرة عن الكون والإنسان في القرنين الماضيين، وازدادت وتيرة التغيير مع التقدم العلمي والتكنولوجي، إلى أن وصلنا اليوم إلى مرحلة الذكاء الصناعي المندفع في اتجاهنا بسرعة مخيفة، لا نملك معها وقتًا للتفكير وتأمل واقعنا والتخطيط لمستقبلنا.